ضرورة غسل مناطق العرق وتجفيفها جيدا قبل استعمال مضادات العرق حتى لا تؤدي
إلى مضايقات أو التهابات للجلد.
ينصح باستخدام حقن البوتكس في الأماكن التي تعاني من التعرق المفرط كحل أخير.
يمكن اللجوء للجراحة كحل نهائي في حالة شدة الأعراض وعدم الاستجابة للعلاج الدوائي.
لغدد ذات العلاقة برائحة العرق:
هناك ثلاثة أنواع من الغدد ذات العلاقة برائحة العرق هي:
الغدد العرقية المفرزة:
وهي الأهم حيث تفرز كميات قليلة من سائل زيتي عديم الرائحة
إلى أن يصل إلى سطح الجلد، حيث تقوم بعض أنواع الجراثيم بتحرير بعض الحموض
الدسمة ذات الروائح الخاصة وتحتاج هذه العملية على عدة ساعات عادة حتى تتم.
الغدد العرقية الفارزة،
وهي تفرز سائلا عديم الرائحة لكنه يحمل عادة مواد غذائية
المنشأ مثل الثوم، أو دوائية، مما يجعله سببا أيضا في إطلاق روائح هذه المواد، كما
أن ازدياد كمية العرق الذي تفرزه هذه الغدد يزيد من تحلل الطبقات السطحية المتقرحة
من الجلد، فيطلق أيضا بعض الروائح الخاصة.
الغدد الدهنية،
والتي تتميز بأن مفرزاتها ذات رائحة خاصة بشكل طبيعي.
الطب الشعبي يعالج رائحة العرق:
تؤخذ ملعقتان من عصير اللفت، وتدهن تحت الإبطين بعد اخذ حمام، ستختفي الرائحة لفترة طويلة.
توضع كمية قليلة من خل التفاح في صحن صغير، ثم تغمس قطعة قماش و تدهن منطقة
تحت الإبط، ستشعر ببعض الألم في البداية ثم لا يلبث أن يختفي هذا الإحساس بالألم.
خليط مكون من الشب المطحون يضاف إليها القليل من المسك ثم تدلك تحت الإبطين فتختفي الرائحة. والشب هو حجر طبيعي يحتوي على كبريتات الألومنيوم Al2(SO4)3، وهذه المادة هي
المكون الأساسي غالبا لجميع مزيلات العرق المتاحة في الأسواق.
استخدام الصابون الطبي المناسب أو الخاص بالبكتيريا والفطريات.